بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على سيدنا محمد و آل سيدنا محمد
اللَّهُمَّ يَا الله يَا عَليُّ يَا عَظِيْم يَا حَلِيْم يَا عَلِيْم أَنْتَ رَبِّى وَعِلْمُكَ حَسْبِى فَنِعْمَ الرَّبُّ رَبِّي وَنِعْمَ الْحَسْبُ حَسْبِي تَنْصُرُ مَنْ تَشَاءُ وَ أَنْتَ الْعَزِيْزُ الرَّحِيْمُ... نَسْأَلُكَ الْعِصْمَةَ فِى الْحَرَكَاتِ وَ السَّكَنَاتِ وَالْكَلِمَاتِ وَالْلإِرَادَاتِ وَالْخَطَرَاتِ مِنَ الشُّكُوْكِ وَالظُّنُونِ وَ اْلأَوْهَامِ السَّاتِرَةِ لِلْقُلُوبِ عَنْ مُطَالَعَةِ الْغُيُوبِ فَقَدْ إِبْتَلَى الْمُؤْمِنُونَ وَ زُلْزِلُوا زِلْزَالاً شَدِيْدًا.. وَإِذْ يَقُوْلُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِيْنَ فِى قُلُوْبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا الله وَ رَسُوْلُهُ إِلاَّ غُرُوْرًا وَثَبِّتْنَا وَانْصُرْنَا وَسَخِّرْ لََنَا هَذَا الْبَحْرَ كَمَا سَخَّرْتَ الْبَحْرَ لِمُوْسَى وَسَخَّرْتَ النَّارَ لإِبْرَاهِيْمِ وَسَخَّرْتَ الْجِبَالَ وَ الْحَدِيْدَ لِدَاوُوْدَ وَسَخَّرْتَ الِّرِيْحَ الشَّيَاطِيْنَ وَالْجِنَّ لِسُلَيْمَانَ وَسَخَّرْ لَنَا كُلُّ بَحْرٍ هُوَ لَكَ فِى اْلأَرْضِ وَالسَّمَاءِ وَالْمُلْكِ وَ المْلَكُوْتِ وَ بَحْرَ الدُّنْيَا وَبَحْرَ اْلأَخِرَةِ وَسَخَّرْ لَنَا كُلَّ شَيْءٍ يَا مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوْتُ كُلِّ شَيْءٍ.. كهيعص {ثلاثة مرات} أُنْصُرْنَا فَإِنَّكَ خَيْرَ النَّاصِرِيْنَ وَافْتَحْ لَنَا فَإِنَّكَ خَيْرَ الْفَاتِحِيْنَ وَاغْفِرْ لَنَا فَإِنَّكَ خَيْرَ الْغَافِرِيْنَ وَارْحَمْنَا فَإِنَّكَ خَيْرَ الَّرَاحِمِيْنَ وَارْزُقْنَا فَإِنَّكَ خَيْرَ الرَّازِقِيْنَ وَاهْدِنَا وَنَجِّنَا مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِيْنَ.. يَاشَدِيْدُ الْبَطْشِ يَا جَبَّارُ يَا قَهَّارُ يَا حَكِيْمُ نَعُوْذُبِكَ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقْتَ وَنَعُوْذُبِكَ مِنْ شَرِّ الْظُلْمَةِ مَا أَبْدَعْتَ وَ نَعُوْذُبِكَ مِنْ شَرِّ الْحُسَّادِ عَلَى مَا أَنْعَمْتَ.. حم لاَ يُنْصَرُوْن..{سبعة مرات} سَيْفُ الله الْقَاطِعُ الْبَاتِرُ الْقَوِيُّ الْشَّديْدُ الْقَاهِرُ لِكُلِّ عَدُوٍ مُجَاهِرٍ أَوْ مَفْتُوْنٍ أَوْ حَاسِدٍ أَوْ فَاجِرٍ أَوْ سَاحِرٍ أَوْ فَاسِقٍ أَوْ كَافِرٍ تَحَصَّنْنَّا بِالْحَيِّ الْقَيُّوْمِ اْلأَبَدِيِّ اْلأَزَلِيِّ الدَّائِمِ الَّذِى لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمُ مِنْ شَرِّ اْلأَعْدَاءِ وَالْحُسَّادِ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ الْعِبَادِ.. وَخَلَّصْنَا اللَّهُمَّ مِنْ كُلِّ هَمٍّ وَغَمٍّ وَعَدُوٍّ وَظَالِمٍ وَجَارِ سُوْءٍ وَحَاسِدٍ وَسَاحِرٍ وَخَائِنٍ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ ذِيْ شَرٍّ.. اللَّهمَّ إِنْ أَحَدٌ أَرَادَنَا بِسُوءٍ أَوْ كَادَنَا بِكَيْدٍ كُنَّا بِإِذْنِ الله مَمْنُوْعاً مَدْفُوْعاً وَكُنَّا بِأَمَنِ الله مَخْفُوْظاً مَعْصُوْماً مُؤَيِّداً مَنْصُوْراً.. اللَّهُمَّ أَنْ تَجْعَلَ كَيْدَ مَنْ كَادَنَا فِى نَحْرِهِ وَمَكْرَ مَنْ مَكَرَ بِنَا عَائِداً عَلَيْهِ وَحُفِرَةَ مَنْ حَفَرَ لَنَا حُفْرَةً وَاقِعاً هُوَ فِيْهَا.. اللَّهُمَّ بِحَقِّ حم عسق حِمَايَتُنَا مِمَّا نَخَافُ اللَّهُمَّ قِنَا شَرِّ اْلأَسْوَاءِ. اللَّهُمَّ يَا مَنْ بِفَضْلِهِ لِفَضْلِهِ نَسْأَلُكَ إِلَهِى اْلعَجَلَ الْعَجَلَ اْلعَجَل..الإِجَابَةَ الإِجَابَةَ اْلإِجَابَة. يَا مَنْ أَجَابَ نُوْحًا فِى قَوْمِهِ يَا مَنْ نَصَرَ إِبْرَاهِيْمَ عَلَى أَعْدَا ئِهِ يَا مَنْ رَدَّ يُوْسُفَ عَلَى يَعْقُوْبَ يَا مَنْ كَشَفَ ضُرَّ أَيُّوْبَ يَا مَنْ أَجَابَ دَعْوَةَ زَكَرِيَا يَا مَنْ قُبِلَ تَسْبِيْحَ يُوْنُسَ بِنْ مَتَّى.. أَسْأَلُكَ بِأَسْرَارِ هَذِهِ الدَّعَوَاتِ الْمُسْتَجَابَاتِ أََنْ تَقْبَلَ مَا بِهِ دَعَوْنَكَ وَأَنْ تُعْطِيَنَا مَا سَأَلْنَاكَ وَأَنْجِزْ لَنَا وَعْدَكَ الَّذِى وَعَدْتَهُ لِعِباَدِكَ الصَّالِحِيْنَ الْمُؤْمِنِيْنَ.. لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّى كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِيْن.. ياَ وَاحِدُ يَا عَلِيُّ ياَ حَلِيْمُ حَسْبِيَ الله وَنِعْمَ الْوَكِيْل وَلاَ حَوْلاَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ.. اللَّهُمَّ يَا مَنْ يَجِيْبُ دَعْوَةَ الْمُضْطَرِّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوْءَ يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيْثِيْنَ أََغِثْناَ... أَغِثْناَ... أَغِثْناَ...
وَصَلَّ اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّد وَ آخِرُ الدَّعْوَانَا عَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الرَّبِّ اْلعَالمَِيْنَ
اللهم صل على سيدنا محمد و آل سيدنا محمد
اللَّهُمَّ يَا الله يَا عَليُّ يَا عَظِيْم يَا حَلِيْم يَا عَلِيْم أَنْتَ رَبِّى وَعِلْمُكَ حَسْبِى فَنِعْمَ الرَّبُّ رَبِّي وَنِعْمَ الْحَسْبُ حَسْبِي تَنْصُرُ مَنْ تَشَاءُ وَ أَنْتَ الْعَزِيْزُ الرَّحِيْمُ... نَسْأَلُكَ الْعِصْمَةَ فِى الْحَرَكَاتِ وَ السَّكَنَاتِ وَالْكَلِمَاتِ وَالْلإِرَادَاتِ وَالْخَطَرَاتِ مِنَ الشُّكُوْكِ وَالظُّنُونِ وَ اْلأَوْهَامِ السَّاتِرَةِ لِلْقُلُوبِ عَنْ مُطَالَعَةِ الْغُيُوبِ فَقَدْ إِبْتَلَى الْمُؤْمِنُونَ وَ زُلْزِلُوا زِلْزَالاً شَدِيْدًا.. وَإِذْ يَقُوْلُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِيْنَ فِى قُلُوْبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا الله وَ رَسُوْلُهُ إِلاَّ غُرُوْرًا وَثَبِّتْنَا وَانْصُرْنَا وَسَخِّرْ لََنَا هَذَا الْبَحْرَ كَمَا سَخَّرْتَ الْبَحْرَ لِمُوْسَى وَسَخَّرْتَ النَّارَ لإِبْرَاهِيْمِ وَسَخَّرْتَ الْجِبَالَ وَ الْحَدِيْدَ لِدَاوُوْدَ وَسَخَّرْتَ الِّرِيْحَ الشَّيَاطِيْنَ وَالْجِنَّ لِسُلَيْمَانَ وَسَخَّرْ لَنَا كُلُّ بَحْرٍ هُوَ لَكَ فِى اْلأَرْضِ وَالسَّمَاءِ وَالْمُلْكِ وَ المْلَكُوْتِ وَ بَحْرَ الدُّنْيَا وَبَحْرَ اْلأَخِرَةِ وَسَخَّرْ لَنَا كُلَّ شَيْءٍ يَا مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوْتُ كُلِّ شَيْءٍ.. كهيعص {ثلاثة مرات} أُنْصُرْنَا فَإِنَّكَ خَيْرَ النَّاصِرِيْنَ وَافْتَحْ لَنَا فَإِنَّكَ خَيْرَ الْفَاتِحِيْنَ وَاغْفِرْ لَنَا فَإِنَّكَ خَيْرَ الْغَافِرِيْنَ وَارْحَمْنَا فَإِنَّكَ خَيْرَ الَّرَاحِمِيْنَ وَارْزُقْنَا فَإِنَّكَ خَيْرَ الرَّازِقِيْنَ وَاهْدِنَا وَنَجِّنَا مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِيْنَ.. يَاشَدِيْدُ الْبَطْشِ يَا جَبَّارُ يَا قَهَّارُ يَا حَكِيْمُ نَعُوْذُبِكَ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقْتَ وَنَعُوْذُبِكَ مِنْ شَرِّ الْظُلْمَةِ مَا أَبْدَعْتَ وَ نَعُوْذُبِكَ مِنْ شَرِّ الْحُسَّادِ عَلَى مَا أَنْعَمْتَ.. حم لاَ يُنْصَرُوْن..{سبعة مرات} سَيْفُ الله الْقَاطِعُ الْبَاتِرُ الْقَوِيُّ الْشَّديْدُ الْقَاهِرُ لِكُلِّ عَدُوٍ مُجَاهِرٍ أَوْ مَفْتُوْنٍ أَوْ حَاسِدٍ أَوْ فَاجِرٍ أَوْ سَاحِرٍ أَوْ فَاسِقٍ أَوْ كَافِرٍ تَحَصَّنْنَّا بِالْحَيِّ الْقَيُّوْمِ اْلأَبَدِيِّ اْلأَزَلِيِّ الدَّائِمِ الَّذِى لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمُ مِنْ شَرِّ اْلأَعْدَاءِ وَالْحُسَّادِ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ الْعِبَادِ.. وَخَلَّصْنَا اللَّهُمَّ مِنْ كُلِّ هَمٍّ وَغَمٍّ وَعَدُوٍّ وَظَالِمٍ وَجَارِ سُوْءٍ وَحَاسِدٍ وَسَاحِرٍ وَخَائِنٍ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ ذِيْ شَرٍّ.. اللَّهمَّ إِنْ أَحَدٌ أَرَادَنَا بِسُوءٍ أَوْ كَادَنَا بِكَيْدٍ كُنَّا بِإِذْنِ الله مَمْنُوْعاً مَدْفُوْعاً وَكُنَّا بِأَمَنِ الله مَخْفُوْظاً مَعْصُوْماً مُؤَيِّداً مَنْصُوْراً.. اللَّهُمَّ أَنْ تَجْعَلَ كَيْدَ مَنْ كَادَنَا فِى نَحْرِهِ وَمَكْرَ مَنْ مَكَرَ بِنَا عَائِداً عَلَيْهِ وَحُفِرَةَ مَنْ حَفَرَ لَنَا حُفْرَةً وَاقِعاً هُوَ فِيْهَا.. اللَّهُمَّ بِحَقِّ حم عسق حِمَايَتُنَا مِمَّا نَخَافُ اللَّهُمَّ قِنَا شَرِّ اْلأَسْوَاءِ. اللَّهُمَّ يَا مَنْ بِفَضْلِهِ لِفَضْلِهِ نَسْأَلُكَ إِلَهِى اْلعَجَلَ الْعَجَلَ اْلعَجَل..الإِجَابَةَ الإِجَابَةَ اْلإِجَابَة. يَا مَنْ أَجَابَ نُوْحًا فِى قَوْمِهِ يَا مَنْ نَصَرَ إِبْرَاهِيْمَ عَلَى أَعْدَا ئِهِ يَا مَنْ رَدَّ يُوْسُفَ عَلَى يَعْقُوْبَ يَا مَنْ كَشَفَ ضُرَّ أَيُّوْبَ يَا مَنْ أَجَابَ دَعْوَةَ زَكَرِيَا يَا مَنْ قُبِلَ تَسْبِيْحَ يُوْنُسَ بِنْ مَتَّى.. أَسْأَلُكَ بِأَسْرَارِ هَذِهِ الدَّعَوَاتِ الْمُسْتَجَابَاتِ أََنْ تَقْبَلَ مَا بِهِ دَعَوْنَكَ وَأَنْ تُعْطِيَنَا مَا سَأَلْنَاكَ وَأَنْجِزْ لَنَا وَعْدَكَ الَّذِى وَعَدْتَهُ لِعِباَدِكَ الصَّالِحِيْنَ الْمُؤْمِنِيْنَ.. لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّى كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِيْن.. ياَ وَاحِدُ يَا عَلِيُّ ياَ حَلِيْمُ حَسْبِيَ الله وَنِعْمَ الْوَكِيْل وَلاَ حَوْلاَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ.. اللَّهُمَّ يَا مَنْ يَجِيْبُ دَعْوَةَ الْمُضْطَرِّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوْءَ يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيْثِيْنَ أََغِثْناَ... أَغِثْناَ... أَغِثْناَ...
وَصَلَّ اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّد وَ آخِرُ الدَّعْوَانَا عَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الرَّبِّ اْلعَالمَِيْنَ
Salim Syarief Mauladawilah
0 komentar:
:@ :~ :| :)) :( :s :(( :o :a: :b: :c: :d: :e: :f: :g: :h: :i: :j: :k: :l: :m: :n: :)) :)] ;)) ;;) :D ;) :p :(( :) :( :X =(( :-o :-/ :-* :| 8-} ~x( :-t b-( :-L x( =))
Posting Komentar